ان من المعيب علينا ومن المخجل ان نقبل اذعان وضعف ووهن سياسينا بالصمت عن انتهاكات وتدخلات كل دول الجوار وبدون تمييز فالكل مسموح له بالتدخل وفي العراق واصبح العراق مرتع للاجهزة المخابرات المراهقه التي لم تجرا ان تخرج من بلدانها فقط للتدريب والمجون واصبحت اليوم تقتل العراقيين ويطبقون اعمالهم القذرة على شعب الرافدين شعب العراق الابي الا كفاكم وسننفض الرماد وتهب عليكم ريحا لن تذر منكم احد
وعلى السياسين واشباه السياسين التوقف والتمعن في الكلام فالريح العاتية قد تاخذ في طريقها النافع.